للصحة النفسية عدة عوامل مهمة تؤثر على حياة، وسلوك الأفراد، ومنها:
حب الطفل وتفضيله العزلة، والنفور من المشاركات الاجتماعية.
الفقر من أهم وأول الأسباب التي تؤثر على السلامة النفسية، فليس هناك على الإنسان ما هو أصعب من الفقر والحاجة وعدم القدرة على تمرير اليوم وتوفير سبل الحياة الكريمة، وأقل ما في ذلك توفير الطعام والملبس والمسكن.
توفير برامج دعم الموظفين: يمكن توفير برامج تقدم الدعم النفسي والاجتماعي للموظفين، مثل جلسات استشارة نفسية أو تدريبات على إدارة التوتر.
ويمكن تصميم التدخلات خصيصاً للأفراد أو فئات محددة أو للفئات السكانية بأسرها.
من خلال برامج التوعية في المدارس، وأماكن العمل، ووسائل الإعلام، يمكن تغيير النظرة المجتمعية له، مما يشجع الأفراد على الحديث بصراحة عن مشاعرهم واحتياجاتهم.
في الختام، وبعد أن تحدثنا عن ماهي الصحة النفسية؟، الصحة النفسية هي أساس حياة سعيدة ومتوازنة. ومن خلال فهم أهمية الصحة النفسية، والعوامل المؤثرة فيها.
تعريف المدرسة الإنسانية: يمثل هذه المدرسة العالم ماسلو، وعرّف الصحة النفسيّة بأنها امتلاك الإنسان شخصية سوية، تساعده على التعامل مع الأحداث التي تحدث معه، وتختلف عن الشخصيّة غير السوية والتي لا تتمكّن من التعامل بشكل جيّد مع الأحداث المحيطة بها.
مثل إصلاح دراجة قديمة أو باب الحديقة، والإنترنت مليء بالدروس المجانية التي تساعدك خطوة بخطوة.
لا يجد صعوبة كبيرة في تلبية احتياجاته اليومية كالنوم والأكل.
بالإضافة إلى تشجيع الحوار المفتوح حول الصحة النفسية في المدارس والجامعات وأماكن العمل.
إن طبيعة العمل الذي يعمل فيه الإنسان تُعدّ من المؤثرات التي تؤثر على نفسيته، فعندما يعمل بأجواء مناسبة عندها يكون مرتاحاً نفسياً للقيام بعمله بشكل أفضل، بعكس وجوده في ظروف عمل غير مناسبة، فمثلاً: عمل الأفراد تحت أشعة الشمس المباشرة في أيام الصيف، مع عدم توفير أيّ وسائل لحمايتهم من الإصابة بضربة شمس من المحتمل أن يؤثّر ذلك على صحتهم النفسية، ويشعرهم بالقلق من طبيعة عملهم.
الصحة النفسية جزء لا يتجزأ من الصحة التي تتمتع بها فلا صحة بدون صحة نفسية، وهي بأهمية الصحة الجسدية.
وتتجلى مخاطر الصحة مقالات ذات صلة النفسية والعوامل الوقائية في المجتمع بمستويات متفاوتة. وتزيد التهديدات المحلية من شدة المخاطر التي يتعرّض لها الأفراد والأسر والمجتمعات المحلية، فيما تزيد التهديدات العالمية من شدة المخاطر التي يتعرّض لها السكان ككل، وتشمل الركود الاقتصادي وفاشيات الأمراض والطوارئ الإنسانية والتشريد القسري وأزمة المناخ المتنامية.