
تحسين العلاقات الأسرية والاجتماعية، فوجود علاقات جيدة مع الآخرين يعزز من الحالة النفسية والشعور بالرفاهية.
المشاكل الاجتماعية: والتي تضمن التمييز الطبقي وفقدان الدعم والانتماء الاجتماعي وربما فقدان المهارات الاجتماعية على مستوى الأفراد.
الارتجاع الحيوي هو عملية السيطرة على العمليات الفيزيائية والموجات الدماغية التي من الممكن استخدامها للتقليل من القلق وزيادة السعادة والاسترخاء والطرق الأخرى للسيطرة على الجسم بواسطة العقل.
على النقيض، تجارب النجاح والدعم النفسي تساهم في تعزيز الصحة النفسية.
العلاج البديل هو فرع من فروع الطب البديل ويشمل عددًا كبيرًا من العلاجات المستوردة من الثقافات الأخرى. ويشمل أيضا عددًا من الأدوية الجديدة التي لم تخضع بعد للمراجعة علميًا ومن ثم اعتمادها.
التكنولوجيا، على الرغم من فوائدها، قد تزيد من مستويات التوتر والقلق لدى البعض، خاصة مع الاعتماد المفرط على وسائل التواصل الاجتماعي.
من المهم التعرف على هذه الأعراض مبكرًا للحصول على المساعدة اتبع الرابط اللازمة. تشمل الأعراض الشائعة لتدهور الصحة النفسية:
تواصل مع الآخرين وكن اجتماعياً: ابذل جهداً للحفاظ على علاقات جيدة وتحدث إلى الناس كلما سنحت لك الفرصة، إن وجود أصدقاء مهم ليس فقط من أجل احترامك لذاتك، ولكن أيضاً لتقديم الدعم عندما لا تشعر بتحسن كبير، فالتحدث إلى الآخرين لمدة عشر دقائق فقط يمكن أن يحسن الذاكرة ويختبر ذكائك العاطفي ومهارات التواصل لديك أيضاً.
المكاتب الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية أفريقيا الأمريكتان أوروبا شرق المتوسط غرب المحيط الهادئ التعاون مع البلدان مركز وسائل الإعلام
مشروطة بنوع التجربة الانسانية مع الآخرين، وهو ما يشكل منظورًا متقدمًا فى فهم
للصحة النفسية قيمة جوهرية وأساسية وهي جزء لا يتجزأ من رفاهنا العام.
بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالاضطرابات النفسية بسبب وجود عوامل وراثية أو اختلالات في كيمياء الدماغ.
الشخصية: هي من إحدى المكونات الرئيسية للإنسان، وترتبط مع طبيعة الاستجابة للظواهر المؤثّرة، وكيفية توجيهها للسلوك الإنساني، طالما أنّ الفرد لا يعاني من أي أمراض نفسية، أو عصبية.
من خلال تبني بعض الممارسات الصحية والإيجابية، يمكن تحسين الصحة النفسية والشعور بالراحة النفسية: